أرسله الله إلى قوم
ثمود
وكانوا قوما جاحدين
آتاهم الله رزقا
كثيرا ولكنهم عصوا
ربهم وعبدوا الأصنام
وتفاخروا بينهم
بقوتهم
فبعث الله إليهم
صالحا
مبشرا ومنذرا
ولكنهم كذبوه
وعصوه
وطالبوه بأن يأتي
بآية ليصدقوه فأتاهم
بالناقة وأمرهم أن لا
يؤذوها ولكنهم أصروا
على كبرهم فعقروا
الناقة وعاقبهم الله
بالصاعقة فصعقوا جزاء
لفعلتهم ونجى
الله صالحا
والمؤمنين. |