كان نوح تقيا
صادقا
أرسله الله ليهدي
قومه وينذرهم عذاب
الآخرة ولكنهم عصوه
وكذبوه، ومع ذلك
استمر يدعوهم إلى
الدين الحنيف فاتبعه
قليل من الناس،
واستمر الكفرة في
طغيانهم فمنع الله
عنهم المطر ودعاهم
نوح أن يؤمنوا حتى
يرفع الله عنهم
العذاب فآمنوا فرفع
الله عنهم العذاب
ولكنهم رجعوا إلى
كفرهم، وأخذ
يدعوهم 950 سنة
ثم أمره الله ببناء
السفينة وأن يأخذ معه
زوجا من كل نوع ثم
جاء الطوفان
فأغرق الكفار
أجمعين
.. |