اسمه ونسبه صلى الله عليه وآله وسلم
محمّد بن عبد الله بن عبد المطّلب بن هاشم, وينتهي نسبه الشريف إلى النبي إبراهيم عليه السلام.
كنيته صلى الله عليه وآله وسلم
أبو القاسم, أبو إبراهيم.
من ألقابه صلى الله عليه وآله وسلم
المصطفى, وله صلى الله عليه وآله وسلم ألقاب وردت في القرآن الكريم, منها: خاتم النبيين, الأُمّي, المزمّل, المدّثّر, النذير, المبين, الكريم, النور, النعمة, الرحمة, العبد, الرؤوف, الرحيم, الشاهد, المبشّر, النذير, الداعي.
أُمّه صلى الله عليه وآله وسلم
آمنة بنت وهب بن عبد مناف الزهري.
ولادته صلى الله عليه وآله وسلم
ولد صلى الله عليه وآله وسلم في 17ربيع الأوّل عام الفيل 571 ميلادي, بمدينة مكّة المكرّمة.
من زوجاته صلى الله عليه وآله وسلم
خديجة بنت خويلد الأسدي, زينب بنت خزيمة الهلالية, مارية بنت شمعون القبطية, ميمونة بنت الحارث الهلالية, أُمّ سلمة هند بنت أبي أُمية المخزومي, عائشة بنت أبي بكر التيمي, حفصة بنت عمر بن الخطّاب.
من أولاده صلى الله عليه وآله وسلم
عبد الله , القاسم, إبراهيم, فاطمة الزهراء عليها السلام.
بعثته صلى الله عليه وآله وسلم
بُعث صلى الله عليه وآله وسلم بمكّة في 27 رجب, بعد أن بلغ عمره الشريف 40 سنة.
هجرته صلى الله عليه وآله وسلم
هاجر صلى الله عليه وآله وسلم من مكّة إلى المدينة المنوّرة في بداية شهر ربيع الأوّل بعد مرور 13 عاماً من بعثته, وذلك لشدّة أذى المشركين له ولأصحابه.
حروبه وغزواته صلى الله عليه وآله وسلم
أذن الله عزّ وجل له صلى الله عليه وآله وسلم بقتال المشركين والكفّار والمنافقين, فخاض معهم معارك كثيرة, أبرزها: معركة بدر, معركة أُحد, معركة الخندق أو الأحزاب, معركة خيبر, معركة حُنين.
عمره ونبوّته صلى الله عليه وآله وسلم
عمره 63 عام, ونبوّته 23 عاماً.
ثواب زيارته صلى الله عليه وآله وسلم
1- قال صلى الله عليه وآله وسلم: "مَن أتاني زائراً كنت شفيعه يوم القيامة".
2- قال صلى الله عليه وآله وسلم: "مَن زارني في حياتي أو بعد موتي كان في جواري يوم القيامة".
3- قال صلى الله عليه وآله وسلم: "مَن زارني بعد وفاتي كان كمَن زارني في حياتي, وكنت له شهيداً وشافعاً يوم القيامة".
4- قال صلى الله عليه وآله وسلم: "مَن زار قبري بعد موتي كان كمن هاجر إليَّ في حياتي, فإن لم تستطيعوا فابعثوا إليَّ السلام, فإنّه يبلغني".
وفاته صلى الله عليه وآله وسلم
تُوفّي صلى الله عليه وآله وسلم في 28 صفر 11ﻫ بالمدينة المنوّرة, ودُفن في بيته الملاصق للمسجد النبوي الشريف.