|
|
|
•
لا تنس أن
الله تعالى
قد أوصى
بالجار، حتى
ظن أنه
سيورثه، و
قيل أنه قد
يرث في حالات
قليلة.
•
جيرانك كأنهم
أرحامك، بل
قد تعيش مع
الجيران أكثر
مما تعيش مع
الأرحام،
فتعرف عليهم
ولو إجمالاً.
•
حسن العلاقة
مع من تراه
مناسباً
منهم، و على
الأقل، عليك
بالحد الأدنى
من حسن
العلاقة مع
الجميع
كإلقاء
التحية، و
الابتسام، و
السؤال عن
الحالة و
الصحة و بعض
الأمور
العامة
المعروفة.
•
إن لم يكن
بينكم تزاور،
فعليك
المبادرة إلى
ذلك خاصة عند
الأحداث
الطارئة
المحزنة
كالوفاة، و
المرض
الشديد، و
عند المفرحة
منها.
•
من المناسب
جداً أن تخص
جيرانك بين
الحين و
الآخر بهدية
خفيفة خاصة:
*
بعض الثمار
أو الخضار من
بساتينك أو
قريتك.
*
إذا كنت في
سفر.
*
بعض الحلوى
أو طعام نادر
أو مميز.
•
لا تفعل
مطلقاً ما
يزعجهم من
قبيل:
-
جعل الماء
أمام باب
دارهم أو على
شرفاتهم.
-
إلقاء شيء
على غسيلهم
أو سيارتهم.
-
وضع
القاذورات
بشكل مكشوف و
مقزز عند
مدخل المبنى
أو الدرج أو
المصعد.
-
توقيف سيارتك
بحيث لا تترك
مجالاً
لتوقيف أخرى
بجانبها.
•
إذا رأيت
أحدهم
محتاجاً
لمساعدة أو
مرتبكاً،
فاعرض عليه
مساعدتك
مباشرة:
-
فإن كان يحمل
أغراضاً
كثيرة، خذ
بعضها و
احملها
بنفسك، خاصة
الكبير في
السن أو
المرأة
الحامل أو
التي تمسك
ولدها.
-
إن كان
مريضاً أو
مصاباً يحتاج
لدخول
المستشفى،
أحضر سيارتك
أو سيارة
أجرة فوراً،
لأنه قد لا
يستطيع قيادة
سيارته
بأمان، بل قد
يتسبب بكارثة
أكبر.
-
إذا قرع بابك
في أي وقت
مضطراً، تفهم
اضطراره و
ساعده قدر
استطاعتك
بلطف و
اهتمام
ظاهرين،
فربما تمر
بنفس الحال
يوماً.
-
إذا كانت
علاقتكما
متينة، لمح
أمامه بأوقات
راحتك حتى لا
يزعجك و لا
تزعجه
-
تعاونوا
دائماً على
الأمور
الحيوية،
خاصة فيما
يتعلق بالماء
و الكهرباء و
نظافة
المبنى..،
فإن في ذلك
اليسر لكما و
لن يستغني
أحدكما عن
الآخر. |
|
|
|