|
|
|
•
لا تقصد
الشوارع أو
الأسواق
عبثاً بلا
حاجة، وإن
كانت لديك
حاجة من بيع
أو شراء
فاقضيها
سريعاً ثم
ارجع إلى
بيتك أو
عملك.
•
لا تقف على
أبواب
المحلات
التجارية، و
إن كانت لك
أو لأصدقائك
و لا على
الرصيف و
تسترسل في
الأحاديث
الطويلة.
•
ليكن مشيك
باتزان:
* فلا تبطئ
في خطواتك
كمن يتنزه في
حديقة.
* لا تتعجل
كمن يهرول و
تضرب الناس
بمنكبيك.
* لا تكثر
الالتفات
حولك لترى كل
ما يعرض في
واجهات
المحلات فإن
استرعى
انتباهك شئ
فاقترب منه و
تأمل به
ملياً.
* لا تكثر
الكلام أثناء
الشي و لا
الحركات و لا
الإشارات
بيديك إلى ما
يدور حولك، و
لا تلتفت إلى
الوراء بغير
سبب، و لا
تشر إلى أحد
من بعيد أو
تصفر له
لينتبه إليك.
* إذا رافقتك
امرأة، فامش
لجهة حركة
السيارات، و
هي إلى جهة
الرصيف، و إن
كنتما تمشيان
على الرصيف
فامش لجهة
الشارع و هي
لجهة
المحلات..
* و عليك أن
تحمل عنها
الأغراض إذا
كانت قليلة
أما إذا كانت
كثيرة فدعها
تحمل أقل مما
تحمل أنت، و
إياك أن
تتركها تحمل
كل الأشياء و
أنت لا تحمل
شيئاً.
* إذا أردت
الذهاب إلى
السوق، فدون
كل احتياجك
على ورقة حتى
لا تنساها
فتضطر إلى
تسوق آخر.
* إذا صادفت
أحد تعرفه و
أنت في
الشارع،
فاكتف بنظرة
أو ابتسامة
أو سلم عليه
وصافحه
سريعاً، و لا
تتباحثا في
الأمور
الهامة و
الطويلة
والمعاتبة و
المناقشة بل
حدد معه
موعداً تلتقي
به.
•
إذا صادفت
أحد العلماء
فلا "تستغل" رؤيته
لتسأله عن
مسألة شرعية
أو تطلب منه
استخارة، و
هذا كثيراً
ما يحصل، مع
العلم:
- أنه قد
يكون مشغولاً
أو على عجلة
من أمره.
- قد تحرجه
بما لا يليق
به و لا بك.
- قد تضطره
للتأخر في
الأسواق، و
هذا مكروه.
- قد لا
تحضره
المسألة و
يحتاج إلى
مراجعة،
فتعرضه
للحرج.
- وقته ليس
لك وحدك، فهو
لم يفتح
مكتباً
جوالاً
للأحكام
الشرعية و حل
النزاعات على
الشارع.
- ضع نفسك
مكانه، هل
تستطيع في كل
تسوق أن تجيب
على عشرات
المسائل
الشرعية، و
تلقي التحية
و تردها على
مئات
الأشخاص، و
تقوم
بالإستخارات
و الإستشارات
؟ ! و هذا
للأسف ما
يحصل كثيراً،
مما قد يجعل
العالم
مضطراً لعدم
النزول
للتسوق كي لا
يضيع وقته و
يعطل أعماله.
|
|
|
|