|
|
|
•
إذ دخلت
عليهم أو على
أحدهم فكن
البادئ
بإلقاء
التحية
مبتسماً، أما
إذا كنت لا
تراهم
يومياً،
فصافحهم و
قبِّلهم أو
قبِّل أيديهم
.
• افتتح
الحديث بما
يرغبون
الاطمئنان
عنه و معرفة
أخباره أو ما
يسرهم سماعه
.
•
احرص قدر
الإمكان على
عدم قيامهم
لعمل ما
بأنفسهم
أثناء وجودك
جالساً معهم
و أنت تنظر
أو تتلهى بما
ليس ضرورياً
. . . إلا
إذا كانت
رغبتهم في
ذلك .
• إذا جلست
معهم إلى
مائدة الطعام
فابدأ بالسكب
في صحونهم
أولاً و
قرِّب إليهم
البعيد مما
يرغبون في
أكله قبل أن
تبدأ بنفسك .
•
لا تدعهم
يقومون عن
مائدة الطعام
لفتح الباب
أو استقبال
الزائرين أو
للرد على
الهاتف أو
لإحضار شيء
وتبقى
جالساً.
• بعد
الانتهاء من
تناول الطعام
ساعدهم على
نقل الأواني
إلى المطبخ و
وضع كلاً
منها في
مكانه
المخصص، في
البراد أو
المجلى (حوض
الغسيل) . .
.
•
إذا أردتم
مغادرة البيت
لرحلة أو
نزهة أو
زيارة . . .،
فكن أنت الذي
يحمل
الأغراض،
خاصة،
الثقيلة
منها، و لا
تدعهم
ينتظرونك
خارجاً مع
الحر أو
البرد
الشديدين
فيما أنت
ترتدي ثيابك
أو تسرح شعرك
أو تتحدث مع
أصدقائك.
• كن أنت
الذي يخرج
أخيراً من
المنزل، و
يتفقد إحكام
غلق الأبواب
..
•
لا
تخاطبهم
بصيغة الأمر،
أو بلهجة
المستفهم
الموبخ كأن
تسأل: " لم
تأخرت عن كي
الملابس ؟!"
أو " ألم
تغسلي بعد ؟!
" أو " كان
يجب عليك أن
تفعل ذلك. ."
و إذا كان لا
بد من
التذكير
فليكن ذلك
بلطف و هدوء
كأن تقول: "
ظننتك سوف
تغسلين "، "
ليته كان
نظيفاً "، "
أعتقد أنك لو
فعلت ذلك كان
مناسباً ".
• لا تضطرهم
على فعل أمر
يكرهون
القيام به أو
يبغضونه و لا
تثقل كاهلهم
بما لا
يطيقون .
•
لا تصرخ
في وجوههم
ساخطاً، و لا
ترم ما في
يدك غضباً
أمامهم كما
ترى ذلك
كثيراً في
الأفلام، بل
لا تقل لهم "
أف".
• إذا كانوا
طاعنين في
السن أكثر من
زيارتهم، و
إذا اعترضتهم
ضائقة مالية
و كنت ميسور
الحال فمن
الواجب عليك
أن تبادر
فوراً لقضاء
حاجتهم كي لا
يضطروا للطلب
منك فضلاً عن
غيرك .
|
|
|
|